وجهة نظر أميليا:
جسد لينك لا يُصدق. من الواضح أن هذا شيء أعرفه. شيء شعرت به. رأيتُ خطوطه. تخيلته. حلمت به. لسنوات.
لقد مررتُ أصابعي على جسده، أخدش عضلاته المشدودة بشراهة في لهيب اللحظة. كل هذا ومع ذلك لا شيء يضاهي رؤيته يقف أمامي، عارياً. قوامه الجسدي مجيد. هذا كل ما يمكنني التفكير فيه وأنا أحدق به فاغرة فمي. عاجزة عن الكلام. لم أسمع حتى ما قاله حتى ابتسم باستهزاء وانحنى فوق السرير، مقترباً من وجه
















