صرخت أميليا، تصرخ بينما آخذها بلا رحمة، كل دفعة أقوى من سابقتها، قصيرة وسريعة، طويلة وقوية. أطلقت صرخة أخيرة مكتومة عالية النبرة واستسلمت بين ذراعي. أحتضنها بقوة على صدري، وأبطئ وتيرة دفعاتي حتى تستطيع نشوتها أن تركبها إلى أقصى حد. أحب أن أجعلها تصل إلى النشوة اللعينة.
أدركت أنني صبور عندما يتعلق الأمر بها على عكس النساء الأخريات، وعندما أشعر أن جسدها قد توقف عن الاهتزاز بعنف من حولي، وأن أنينها أ
















