أعاد (لينك) هيكلة المنزل، لذا لا يحمل لي الكثير من المشاعر. صُدمت قليلًا عندما دخلت لأول مرة، لكن هذا الشعور قد خفت الآن. القصر أشبه بفندق فاخر ذي طابع بسيط. الغريب أنني شعرت بالراحة والاسترخاء. لكنني أعلم أنني لا أستطيع البقاء هنا لفترة طويلة. ببساطة لا أستطيع.
"إذًا، بخصوص الشقة التي سترتبها لي. كيف تجري الأمور؟" أقول، وأنا أنطق كلماتي بعناية. أرى ارتعاشًا في فكه، وأبتلع ريقي.
أتذكر الطريقة التي
















