"على الرغم من ذلك، كلما تحدثت أكثر، كلما شعرت بحرية أكبر. وكأن أحدهم أزال ذلك الثقل الذي لا يتحرك عن صدري ودحرجه بعيدًا ببساطة. إنه شعور بالتحرر. أرفض أن أنظر في عينيه، ليساعدني ذلك في الحفاظ على ثقتي باعترافي. كان هذا أعظم أسراري والآن لم يعد كذلك. ""أنا آسفة إذا كان هذا يأتي في وقت غير مناسب أو أكثر مما كنت تتوقعه عندما بدأنا ممارسة الجنس. لكن هذا ما أشعر به. ولم أعد أستطيع الاحتفاظ به لنفسي.""