"إذًا لا تفعلي." أقولها وقد تلاشت حرارة رأسي وأنا أقبض بيدي على شعره. يداه على مؤخرتي كعلامة حارقة على جلدي، تشعلني من الداخل. تلهب النار في صميمي إلى حرارة لا تطاق.
"انتبهي لما تطلبين مني." يزمجر، الصوت عميق في حلقه، وألف ساقي حول خصره بإحكام، وأجذبه أقرب إلى صميمي المتألم. يضعني على الطاولة، لكن فمه لا يفارق فمي.
يسحب فستاني فوق رأسي، وفمه لا يزال على فمي. أسحب قميصه بأصابع مرتجفة. شهوة عمياء تس
















