دومينيك
من الواضح أن فانيسا ما تزال ثملة للغاية لدرجة أنها قررت الخروج من الحمام بكل أريحية بصدرها العاري. تستند إلى الباب لتحافظ على توازنها، فتتساقط بضع خصلات من شعرها المبلل على المنحنيات الخارجية لنهديها، جاذبةً انتباهي إلى تلك المنطقة أكثر فأكثر.
حتى بينما تهرع إليها الخادمات ويلففن منشفة حول رأسها ونصفها العلوي، تواصل التحديق فيّ بعينيها الناعستين، ولا أستطيع أن أرفع عينيّ عن نهديها، خاصة عن
















