دومينيك
أعرف أن فانيسا لم تعتد بعد على أن تكون عارية أمامي. لهذا السبب لم أتوقع أنها ستفعل ما أمرتها به حقًا. الآن أندم على ذلك، فما إن أسقطت الملاءة ووقفت أمامي كما كانت الليلة الماضية، حتى بدأ عضوي الذكري يتصلّب. إنها حلمتاها البارزتان، وتقوّسات نهديها المشدودين، وخصرها النحيل، ووركاها العريضان، وفخذاها تلك. أرى كل هذا في وضح النهار، واللعنة، ما كان يجب أن أتحدّاها لتفعل ذلك.
أنحنح وأنا أخفي انت
















