**دومينيك**
كنت أعلم أن القيادة في هذه الأجواء العاصفة خطيرة، لكن بصراحة، لم أكن أبالي. كل ما أردته هو العودة إلى المنزل، إلى فانيسا. لقد ظننتُ أنني إن امتلكتها مرة ثانية، ستتلاشى هذه الرغبة المستمرة التي تلتهم روحي تجاهها.
كانت خطوة جريئة مني أن أراسِلها وأطلب منها يومًا إضافيًا، ولست نادمًا على ذلك أبدًا، فها نحن الآن، نقتحم غرفتي ويدي تستقر بقوة على فخذِها.
بادلتني القبلات بنهمٍ، وجسدها يتوق إل
















