فانيسا
رغم أن سؤال دومينيك باغتني، إلا أنه أثارني على الفور وأرسل رعشة سرت في أوصالي، فاعتدلت في جلستي وأنا أراقبه وهو يقف عند الباب.
قلت له ونبرة صوتي تشي بالرغبة: «أجل، ما زال أمامنا يومان آخران».
قال وهو يقترب من الكرسي ويتفحصني من رأسي حتى أخمص قدمي: «جيد، كنت أفكر في أمر ما».
ألقيت نظرة خاطفة على ما بين فخذيه، ثم رفعت عيني إلى وجهه مرة أخرى وقلت: «أخبرني به».
توقف أمامي تمامًا، ونظر في عيني م
















