**فانيسا**
حينما راح دومينيك يلعق موضع أنوثتي ويداعبني بأصابعه حتى بلغتُ رعشة اللذة، كان الإحساس خارقًا للعادة لدرجة أنني بكيتُ متعةً. كان الأمر جميلًا أيضًا، لأنني ظننتُ أنه سيكون أنانيًا في متعته، لكنه فاجأني.
كنتُ أظن أنني أرغب فيه من قبل، لكنني الآن فقط أدركتُ المعنى الحقيقي لتلك الرغبة.
مع أنني مبتلة تمامًا من أجله لدرجة أن كل ما أريده هو أن أشعر به في داخلي، إلا أنني الآن خائفة جدًا بعد أن ر
















