**دومينيك**
"شين؟" قلت له وهو يقترب، وعلى وجهه تعبيرٌ ينم عن زهوٍ وغرور.
كانت آخر مرة رأيته فيها عندما كان يحاول لمس فانيسا في الحفلة. لم أكن لأتوقع أبدًا أن يكون هو، والآن بعد أن عرفت، لم أعد أستطيع أخذ هذا الأمر على محمل الجد. مجرد رؤيته تجعلني أهز رأسي غير مصدق.
"أتعلم شيئًا؟ سأرحل من هنا. ليس لدي وقت لهذه التفاهات".
وهكذا، استدرت لأغادر الحديقة لكنني تجمدت في مكاني عندما هددني شين.
"أنت حر في
















