جلست صوفيا إلى الخلف على كرسيها، وعيناها تحدقان في الوردة الوحيدة الموضوعة على مكتبها. بدت بتلاتها النابضة بالحياة وكأنها علم أحمر زاهٍ في بحر من الأوراق، تثيرها بأناقتها. كانت هناك ملاحظة مدسوسة تحت الزهرة الرقيقة: "مجرد تذكير بسيط. -L."
لم تستطع منع الابتسامة التي ارتسمت على شفتيها. لوكا. بالطبع، كان لوكا. بعد فوضى الأيام القليلة الماضية، ولكمة السيد كوين، والرحلة المريحة إلى المنزل، والصفقات ال
















