وجهة نظر أميليا:
عقد؟
لماذا يعطيني عقدًا لشركة لمراجعته؟ كنت مرتبكة وأحدّق فيه باستغراب قبل أن أعود للنظر إلى الملف وقررت أن أتصفحه، آملةً أن أحصل على بعض الإجابات بقراءته، لكنني توقفت عند الصفحة الأولى ورفعت رأسي لأنظر إليه مذهولة. "ما هذا؟" سألته.
"إنه مكتوب بوضوح، لست مضطرًا لتكرار نفسي، إضافةً إلى أنكِ لستِ غبية لدرجة ألا تعرفي ما هو." هز كتفيه، وهو ينظر إلي بتعب وكأنني أضغط عليه.
"قررتُ وضع ب
















