عندما وصلت إلى المستشفى، وجدت أوستن جالساً في الغرفة، يقشر تفاحة بسكين فاكهة.
كانت أمي جالسة على السرير، تنظر إليه بابتسامة فخر.
بمجرد أن لاحظ خطواتي، رفع أوستن نظره، وعيناه تشتعلان. "لوريل، لماذا لم تخبريني عندما مرضت أمك؟"
رفعت حاجبي، وشعرت بالبرودة. "أوستن، ماذا تفعل هنا؟"
أجاب، وقد بدا عليه بعض الخجل: "حاولت الاتصال بك، لكنك لم تردي، لذلك اتصلت بأمك".
بالنسبة لأي شخص يشاهد، قد يبدو الأمر وكأنن
















