تسارع نبض قلبي وأنا أحاول إبعاد أليكس، ولكن في اللحظة التي ضغطت فيها يدي على صدره، طوقت ذراعاه خصري بإحكام، معمقة القبلة.
تحت الضوء الخافت، رأيت بريقًا ساحرًا في عينيه. تجمد عقلي، وتنفاسي منسيًا، وقلبي يخفق كما لو أن تيارًا كهربائيًا يسري في جسدي.
وصل إلى أذني صوت إغلاق باب، وأعادني إلى الواقع. دفعته عني، وأنا ألهث طلبًا للهواء، عابسة وأنا أحدق في أليكس، وقلبي لا يزال يخفق بعنف.
قبلاته كانت جيدة -
















