بينما كنت أكافح لأحمل جسدي الثقيل نحو غرفتي، انفتح باب غرفة مجاورة فجأة.
"لوريل... ماذا حدث لك؟" تفحصتني جولييت من رأسي إلى أخمص قدمي. كان في صوتها مسحة من الذعر، لكن سرعان ما لمعت نظرتها بلمسة من الشماتة.
اقتربت خطوة، وعرضت علي ذراعها بقلق مصطنع. "هل تشعرين بتوعك؟ دعيني أعيدك إلى غرفتك."
عندما اقتربت جولييت، تغير وجهها فجأة، وتوجهت إلي بنظرة ازدراء. "لوريل، هل قام أحدهم بتخديرك؟ أم يجب أن أجد لك
















