بفضل أنجيلا، تمكنت من نقل أمي إلى مستشفى خاص بأسرع ما يمكن.
نظرت إليّ أمي بتعابير حائرة وأمسكت بيدي بجدية. "لوريل، أنتِ تعلمين أن أوستن رجل طيب."
"لقد حضر فور علمه بمرضي، بل ورتب أيضًا لنقلي. لكن هذا المستشفى الخاص ليس رخيصًا، أليس كذلك؟"
أجبتها: "أمي، ركزي فقط على التعافي. هذا هو كل ما يهم الآن."
لفترة طويلة، كانت أمي تعتقد حقًا أن أوستن قد فعل الكثير من أجلي على مدى السنوات الست التي واعدنا فيها
















