عدتُ إلى غرفتي، أغمضتُ عينيّ، لكن النوم كان بعيد المنال.
أطلقتُ تنهيدة طويلة ولمستُ الندبة على معصمي بخفة.
اللسعة الخفيفة لم تكن شيئًا خطيرًا.
ففي النهاية، الإصابات التي تعرضتُ لها وأنا صغيرة كانت شائعة مثل التنفس.
لم تسمح لي أمي أبدًا بالرد، لذلك كنتُ دائمًا الشخص الذي يتعرض للمضايقة.
غالبًا ما كنتُ أعود إلى المنزل بكدمات، وعندما تراها جدتي، كان وجهها يعبر عن القلق.
ثم كانت تقتحم الطابق السفلي وت
















