"هل أنتِ متأكدة من هذا؟" كان صوت أدريان خافتًا، لكن كان هناك ثقل خلفه وهو يعدل أزرار أكمامه، الصرير الخفيف يتردد صداه في صمت غرفتنا.
التقيت بنظراته في المرآة، أراقب انعكاسه بينما كان يتردد خلفي. كانت ربطة عنقه تتدلى بشكل فضفاض حول عنقه، غير مشدودة، وكأنه لم يكن مقتنعًا تمامًا بأنه يريد الذهاب أيضًا.
"لماذا لا أكون كذلك؟" سألت، وأنا أقوم بتنعيم الفستان الحريري الكحلي الذي أصرت ألكسندرا على أن أرتدي
















