"ابتسمي يا ميا. تبدين وكأنكِ تُساقين إلى حبل المشنقة."
كان صوت أدريان هادئًا، لكن الحدة الكامنة فيه جعلتني أرفع رأسي. استقرت يده بخفة على انحناء ظهري بينما كنا نخرج من السيارة، وتومض الكاميرات مثل ضربات برق مصغرة عبر مدخل عزبة نايت.
رسمت على وجهي نوع الابتسامة التي أتقنتها على مدار الأسابيع القليلة الماضية - مهذبة، متحفظة، ومقنعة بما يكفي لتمريرها.
قلت بصوت خافت، وأنا أراقب حشد المصورين خلف الحبال
















