بدأ الأمر بالبحث عن قهوة.
كنت أتجول في قصر أدريان الضخم ذات صباح، مرتديةً أحد قمصانه الفضفاضة وجورباً صوفياً، عندما وجدت نفسي تائهةً بشكل ميؤوس منه.
تمتمت قائلة: "هذا المكان سخيف"، وأنا أتفحص غرفة أخرى فارغة. "من يحتاج إلى كل هذه الأبواب؟"
ذكر أدريان أن المطبخ "أسفل الردهة مباشرةً"، لكن الممرات في منزله بدت وكأنها تمتد إلى الأبد. وبينما كنت على وشك الاستسلام وإرسال رسالة نصية إليه لطلب المساعدة، ل
















