كان السوار مستقرًا على الطاولة وكأنه لا ينتمي إليها.
لم أرتده منذ وصولي. أقنعت نفسي بأنه لا يعني شيئًا—أنه مجرد جزء آخر من الترتيب. لكن الحقيقة هي أنني لم أستطع النظر إليه دون التفكير في أدريان. دون الشعور… بالصراع.
دفعت الصندوق إلى الطرف الآخر من الطاولة، لكن الثقل في صدري لم يتزحزح.
قلت وأنا أدفع الكرسي إلى الوراء فجأة: "سأذهب في نزهة."
ألقت أمي نظرة خاطفة من الحوض، وهي تجفف طبقًا بحركات بطيئة و
















