وجهة نظر روبي.
"هل لي بهذه الرقصة؟" سؤاله تردد في أذني، وكدت أفقد رباطة جأشي. إنه يدعوني للرقص أمام كل هؤلاء الناس. نظرت إليه، وارتفع حاجبي وأنا أقرأ السؤال من وجهه.
الطريقة التي نظر بها أدولف إلي، كان يعني ذلك. ظلت عيناه مثبتة على وجهي وهو ينتظر ردًا ظل عالقًا في مكان ما في حلقي. لقد فاجأني تمامًا، وبينما كنت أستغرق وقتًا للتفكير في إعطائه ردًا، اقترب أدولف، وانحنى قريبًا. قريبًا بما يكفي ليشعر ج
