وجهة نظر أدولف:
ابتسم ألفا بيت، حاكم قطيع "ظل البلاء"، لعدة نكات واستمر في الحديث على الرغم من أنني لم أكن أفهم ما هي النكتة.
لم تكن أفكاري قريبة من المحادثة. في الحقيقة، لم يكن لدي أي فكرة عن سبب ضحك ألفا بيت، ولم أستطع حتى أن أجبر نفسي على التظاهر بالابتسام. إذا كان يطلق نكات سخيفة، فلم يكن لدي وقت لذلك.
عادت أفكاري إلى السيدة المتضررة التي أنقذتها قبل بضع دقائق. كانت هذه هي نفسها المرأة المارقة
