وجهة نظر أدولف:
"إنه مفقود."
لا أعتقد أنني سأتجاوز الألم الذي جلبته هذه الكلمات إلى صدري. ظننت أن قلبي اللعين سينتزع، وربما حدث ذلك. لا أعرف. كانت الأمور في غاية التعقيد. تجولت في الغرفة، ذهابًا وإيابًا ويداي خلف ظهري، على أمل أن يخفف ذلك عني قليلًا، لكنه لم يساعد. شعرت بضياع شديد. لم أصدق ذلك. أدريان مفقود. كنت غاضبًا، أقبض على قبضتي وأبذل قصارى جهدي لكبح غضبي.
القول بأنني كنت غاضبًا سيكون بخسًا
