من وجهة نظر أدولف:
استيقظت على الأرض الباردة، وعيناي تتكيفان ببطء مع الضوء الخافت المتسرب من النافذة الصغيرة. استدرت على جانبي ووجدت وجهًا لوجه روبي ملقاة على الأرض بجانبي - عارية. أرسل وجودها صدمة من الذعر عبر عروقي، ورمشتُ في ذهول من الحالة التي كانت عليها بينما تجولت عيناي على بشرتها.
كان جسد روبي الهش ممددًا بجانبي، يبدو عليه آثار الضرب. انتشرت الكدمات على بشرتها الشاحبة، تشوه لحمها الرقيق. ان
