تصفعني فيونا بخفة على مؤخرتي، ثم تقطع حلمي وتضحك وهي تسرع نحو علبة المجوهرات المنتظرة على منضدتي. أنظر إليها نظرة غريبة وأغطي مؤخرتي بيدي. "ماذا يجري للناس اليوم؟" أتمتم.
تضحك مرة أخرى وهي تأتي نحوي، وتقف خلفي حتى تتمكن من تعليق قطعة الألماس الوحيدة حول عنقي على سلسلتها الفضية الرقيقة.
"هل حصلت على الخاتم؟" تسأل وهي تمضغ علكتها.
"أوه، نعم،" أتمتم، وأمشي بسرعة نحو درج منضدتي وأفتحه. أمد يدي إلى الخ
















