يسحب كينت بنطاله إلى الأسفل وهو يضعني مجددًا على البطانية. أبقي عينيّ مغلقتين، لكنني أشعر به وهو يحرك ساقيه، ويركل البنطال بعيدًا وهو يعيد جسده إلى جسدي. ثم، يمدد نفسه بالكامل فوقي، وتتسع عيناي وأنا أشعر بالإحساس الجديد لبشرته تلتصق ببشرتي.
وأنا أشعر... به. بكل ما فيه، يضغط على وركي.
ألهث قليلًا، وأبدأ في الارتجاف قليلًا من جراء هذا الأمر الجديد. إنه... كبير. يمكنني أن أشعر بذلك. أعني، لم أتخيل أب
















