في صباح اليوم التالي، مددت يدي وانتزعت هاتفي المحمول من على الطاولة الجانبية بجانب السرير لحظة استيقاظي، متشوقة لمعرفة ما إذا كان إيفان قد رد على رسالتي. هذا ليس هاتفي الاحتياطي، أو هاتفي القديم الذي أخذه كينت، بل هاتفي المحمول الذي وافق عليه كينت، والذي أنا متأكدة من أنه يراقبه. ولكن لا يهم - دعه ينظر. هذا كله جزء من خطته الكبيرة، على أي حال.
عضضت شفتي، محاولة ألا أبتسم عندما رأيت أن لدي رسالة في
















