يصدع صوت في الهواء فأنتفض، مدركة –
تباً، هل كان ذلك سوطاً؟
أشهق وأتأوه عندما أسمعه مرة أخرى – صفعة، صفعة –
يقول كِنت بصوت منخفض و – تلتوي معدتي لإدراكي – مسرور. "لم أكن أريد فعل هذا يا فاي، لكنكِ أجبرتِني. لو كنتِ مطيعة فقط، لكنتُ جنبتكِ هذا."
يسود الصمت الآن، وأنفاسي سريعة ومتقطعة، وذراعي ترتجفان بينما أنتظر –
صفعة.
أطلق صرخة حادة وأنا أشعر بجلد السوط يضرب مؤخرتي. أسقط إلى الأمام بحيث يضغط وجهي ع
















