أوليفيا
خرجنا إلى شرفة ضخمة تطل على منظر بانورامي لمدينة لوس أنجلوس. كان هواء الليل باردًا على بشرتي الملتهبة، والمدينة ممتدة أمامنا كبطانية من النجوم.
"يا إلهي،" همست وأنا أتحرك نحو الحاجز. "هذا لا يصدق."
حوض استحمام ساخن يغلي في إحدى الزوايا، والبخار يتصاعد في الليل. كانت كراسي استلقاء مريحة مرتبة حول حفرة نار ألقت توهجًا دافئًا على المكان.
جاء ألكسندر من خلفي، وصدره يلامس ظهري. "جميل، أليس كذلك
















