أوليفيا
راقبته وهو يعود إلى المصعد قبل أن أدخل شقتي. وبينما كنت أغلق الباب خلفي، فوجئت بنفسي أبتسم كالأبله. كانت الليلة غير متوقعة من نواحٍ عديدة، ليس أقلها مدى استمتاعي بصحبة ألكسندر.
كان هذا بمثابة منطقة خطرة. كان من المفترض أن يكون اتفاقنا عمليًا وتجاريًا بحتًا. لكن الطريقة التي نظر بها إليّ على ذلك السطح الخاص، والطريقة التي احتضنني بها أثناء الرقص... شعرت وكأن الأمر أكبر من ذلك.
ذكّرت نفسي بص
















