أوليفيا
رفعت رأسي بحذر لأتأكد مما إذا كان مستيقظًا. بقيت عيناه مغلقتين، وكان تنفسه عميقًا ومنتظمًا. الحمد لله.
لكن بعد ذلك شعرت بتيار هواء ونظرت إلى الأسفل. كان قميصي قد ارتفع خلال الليل، وتجمع حول خصري، تاركًا ثديي مكشوفين تمامًا على صدره. تصلبت حلمتاي لتصبحا قمتين مشدودتين، تكشفان عن رد فعل جسدي.
هل رأى؟ هل استيقظ خلال الليل ليجدني ممددة عليه، وثديي مكشوفين، مثل معجبة يائسة؟
بدأت ببطء في فك نفسي
















