أوليفيا
قادني إلى غرفة النوم الرئيسية في نهاية الممر، وهي مساحة مترامية الأطراف تهيمن عليها سرير ضخم مطل على المحيط. كانت الملاءات بيضاء ناصعة، واللحاف بلون كحلي داكن يتناسب مع الجدار المميز خلف اللوح الأمامي.
قال ببساطة: "هذا هو المكان الذي أنام فيه".
قلت: "إنه جميل"، انجذبت إلى جدار النوافذ المطل على الجرف والمحيط أدناه. "هل تقلق بشأن الخصوصية مع كل هذا الزجاج؟"
"أقرب جار يبعد نصف ميل، والزجاج م
















