أوليفيا
كان دور إيميليا في إلقاء الكلمة تاليًا، وكانت كلماتها نابعة من القلب ومؤثرة. "أعرف أوليفيا منذ سنوات، ولم أرها تنظر إلى أحد كما تنظر إلى ألكسندر. يبدو الأمر وكأنها لا تصدق حظها، وهو أمر مفهوم بصراحة. هل رأيتموه؟"
انتشرت موجة من الضحك بين الحضور. ضغط ألكسندر على يدي، ورسمت ابتسامة صغيرة على شفتيه.
"لكن بجدية،" تابعت إيميليا بصوت خفيض، "ما يجعل قصة الحب هذه مميزة هو كيف يكمل كل منهما الآخر.
















