أرتجف بينما يضع القبطان القائمة على المنصة أمامه، وتتلاشى كل الأفكار من ذهني وهو يدرس الأسماء. لأنني بقدر ما أنا يائسة لمعرفة ما حدث، كل ما يمكنني فعله هو الاستماع والانتظار.
يقول القبطان، صوته خالٍ تمامًا من المشاعر: "الطالب في المركز الأول هو رافع سنكلير".
ترتفع صرخة من المرشحين المجتمعين بينما يتقدم بطلهم لمصافحة القبطان والمرور عبر الأبواب إلى الأكاديمية. وحتى مع استمرار القلق بداخلي، لا يمكنن
















