أنحني إلى الأمام، أرغب بشدة في تقبيله مرة أخرى، لكن فجأة تستقر كلماته بالكامل في ذهني وأطلق صرخة صغيرة، وأستقيم في جلستي.
"ماذا؟" يسأل لوكا، قلقًا فجأة.
"انتظر،" أقول، وأنا أنظر إليه في حيرة بينما أدع ركبتي تسقط على جانبي خصره، وأعتليه ويداي على صدره. "بالتحديد كم كنتَ خليعًا، يا لوكا جرانت؟"
يبتسم لي، ابتسامة عريضة وسعيدة. "ما هي الإجابة التي تريدينها، يا آرييل؟ الحقيقة، أم تلك التي ستجعلكِ ترغبي
















