يتجمد نفسي في رئتي وأنا أحدق أنا والخياطة الشابة في بعضنا البعض، ولا نرمش أي منا.
أعني، أنا لست شخصًا يمكنه الادعاء بأي شيء قريب من منحنيات الفتنة الخطيرة، لكني بالتأكيد فتاة. مثل أمي، لدي ثديان أصغر، لكن خصري صغير وأردافي بعيدة عن الضيق.
تحدق بي الخياطة لثانية أخرى قبل أن ترمش بسرعة، وضوح يأتي فجأة إلى وجهها، وتدرسني وهي تجمع القطع معًا. "أرجوكِ،" أقول، رافعة يدي وهز رأسي بقوة، "أرجوكِ، أنا أتوسل
















