يجذبني لوكا مرة أخرى إلى صدره ثم يدير جسده بحيث يكون ظهري مستوياً على المرتبة، وشعري منتشراً حولي.
يهمس لوكا، بينما يحوم وجهه فوق وجهي ويطبع قبلات على كل من وجنتي: "إضافة لطيفة إلى غابة الأحلام، يا أميرة. ماذا يمكنك أن تفعلي أيضاً؟"
أتنهد قائلة: "أوه، أي شيء أريده"، وأنا أمد ذراعيّ بفتور فوق رأسي وأستمتع بشعور وزنه وهو يضغطني إلى أسفل في المرتبة، كما فعلت بالأمس. إنه الشيء المفضل الجديد لدي، وبصرا
















