ذهبت آفا إلى دروسها ذلك اليوم واليوم التالي، وكان غضبها يغذيها. كانت ممتنة لأن الطلاب الآخرين تركوها وشأنها منذ ذلك العرض الذي قدمه زيك وعصابته في الكافتيريا في ذلك اليوم، ولكن حتى ذلك كان يغيظها.
لذا توسلت إليهم أن يكفوا عن جعل حياتها جحيماً ولم يستمعوا، ولكن كلمة واحدة خرجت من فم حزقيال وفجأة حتى المعلمين لم يقولوا لها شيئاً؟ في التدريب، لم يوجه المدرب إليها أي إهانة، على الرغم من أنها رأت في عي
















