شعرتُ بالراحة والسعادة وأنا أقبّل وايت. شعرتُ وكأنني وجدتُ أخيرًا موطنًا، مكانًا أنتمي إليه منذ وفاة والديّ. هذا هو المكان الذي أنتمي إليه. سرعان ما ابتعد وايت ونظر إليّ وعيناه لا تحملان سوى السعادة.
"سأحميكِ وأكرمكِ وأعتز بكِ. أنا، وايت دين إيفنز، أقبلكِ يا نينا إليزابيث مكوي كرفيقتي وملكة للقَطِيع."
"أنا، نينا إليزابيث مكوي، أقبلكَ يا وايت دين إيفنز كرفيقي، وقائد قطيعي، ومليكي."
رأيتُ الارتباك ع
















