خيم عليّ السواد. لا أضواء، لا أصوات أو مشاعر. مجرد سواد. ثم هاجمت رائحة اللحم أنفي، مما تسبب في إيقاظ جميع حواسي الأخرى. تلا ذلك سمعي حيث كانت الأصوات خافتة ثم أخذت تتعالى تدريجياً. يا إلهي، لم أكن أريد أن أستيقظ الآن! لكن رائحة الطعام كانت مذهلة.
قال وايت وهو يهزني بلطف: "نينا، حان وقت الاستيقاظ والأكل".
سألت بصوت متذمر: "يا إلهي، هل يجب علي ذلك؟"
"نعم يا أميرة، الآن افتحي هاتين العينين!"
قلت بعن
















