كان من الصعب تحديد ما إذا كان الوقت ليلاً أم نهارًا هنا. كل ما استطعت قياسه هو عندما تأتي فتاة جديدة لتجلب لي الطعام والماء وتفرغ دلو النفايات. حاولت طرح أسئلة، لكنني لم أتلق أي رد. لقد نجحت "ريفين" في شفائي. كنت أعرف أنني أفقد وزني لأنني كنت أحصل على أصغر حصص من نفس الحساء الذي كنت أحصل عليه كل يوم. بدأت أغضب جدًا من كوني عالقة هنا. لم أسمع من ذلك الرجل الغامض مرة أخرى. لم أر أو أسمع لماذا تم اخت
















