عندما خرجت من غرفة النوم، استقبلني ممر دافئ ومريح يوحي بالمنزل. قادتني كيلي عبر الممر إلى الدرج. كانت السجادة من النوع الكريمي الرقيق الذي تغوص فيه أصابع قدميك ويجعلك ترغب في الاندفاع فيه كما لو كان طينًا. كانت الجدران بلون بني داكن مع صور لمن أفترض أنهم أفراد القطيع والعائلة. كما وجدت المناسبات والحفلات المختلفة طريقها إلى الجدران. كان الدرج فخمًا ولكنه لا يزال يتمتع بإحساس منزلي. نوع الشعور الذي
















