**وجهة نظر ميف**
كان عقلي يدور في دوامة لا تتوقف طوال رحلة العودة إلى المنزل. لقد تحول ذلك اليوم إلى سلسلة من الأحداث الحافلة، أكثر بكثير مما كنت أتوقعه. وحتى عندما غادرت السيارة وصعدت الدرجات للوصول إلى الباب الأمامي، لم أستطع منع نفسي من التفكير في طفلي، وتقليب درس اليوم في رأسي، والقلق بشأن إريك...
كان الأمر منهكاً، ولأكون صادقة، كل ما أردت فعله هو الاستلقاء في سريري.
أدرتُ المقبض وفتحت الباب ا
















