**وجهة نظر ميف**
إنه خاتم.
لقد أحضر لي زيدن خاتماً.
"يا للروعة..." شهقتُ بذهول، وقد أسرني جمال الحجر الكريم الذي يلمع أمامي. "يا إلهي."
بدأ الوهج الدافئ لغروب الشمس يتسلل عبر ستائر غرفة نومنا، ملقياً بضوئه الساطع والحيوي على الخاتم المستقر في يده، وكان المشهد الناتج يخطف الأنفاس بكل ما تحمله الكلمة من معنى. شلال من تدرجات الأزرق والأرجواني وكل لون بينهما كان يلمع ويتلألأ داخل الجوهرة الصغيرة المتر
















