فيوليت
"أنتِ!"
"أنا؟"
"أنا أنظر إليكِ، أليس كذلك؟"
"لا... سيدي... أيها القائد،" تعثرت في كلماتي، راغبة في الاختفاء في مكاني.
رفع حاجبـاً. "سيدي أم أيها القائد؟"
ساد الصمت الغرفة بينما حاولت التفكير في إجابتي. أيهما كان؟
"سـ-سيدي؟" حاولت.
عضضت شفتي السفلى بينما بقيت نظراته عليّ للحظة. "ألا ترغبين في تمني مساء جيد لي؟"
إذن كانت تلك هي المشكلة.
أجبت بسرعة: "مساء الخير يا سيدي"، مسجلة ملاحظة ذهنية بأل
















