كايلان
قاوات الألم، ساحباً قدمي نحو الباب. لم أهتم بالألم أو بحظر التجول—كل ما كنت أعرفه هو شيء واحد.
الألم لم يكن ألمي، كان ألمها—وكان عليّ العثور عليها.
كان الهواء في الخارج بارداً عندما غادرت المبنى متجهاً إلى القاعة القمرية. كان رأسي لا يزال ينبض بالألم، لكنني دفعت الشعور بعيداً وركزت كلياً على العثور عليها—الجرو.
في غضون ذلك حاولت مراسلتها، والاتصال بها—لكنها لم تجب.
عندما وصلت إلى القاعة وتو
















