**فايوليت**
جاهدتُ لابتلاع الغصة التي اعترضت حلقي، وأنا أنظر إلى يد كايلان التي تطوق يدي ونحن نخطو عبر الأكاديمية، مُعلنين رسميًا عن ارتباطنا كرفيقين.
ضجت أروقة "ستارلايت" بالهمسات والنظرات الفضولية والمصدومة، لكن أغلبها كان يحمل طابع الإدانة. لم يكن هناك شخص واحد لم يُحدق بنا، وكأن المدرسة بأسرها كانت تترقب هذه اللحظة بالذات.
وإن لم تكن النظرات دليلاً كافيًا، فقد كان الطريق الذي أفسحوه لنا فورًا
















