فايوليت
لم يُرد لي أن أضيع؟
لأكون صادقة، كان الأمر مفهوماً. هو من أخرجني خارج البوابات، لذا في هذه اللحظة—كان هو المسؤول عني.
ابتلعت ريقي بصعوبة، ووجهي يزداد حرارة.
استيقظي يا فايوليت—هذه لم تكن نزهة رومانسية. الشاب ليس معجباً بك بتلك الطريقة، ولا يريدك حتى كرفيقة له.
تمتمتُ بنعومة: "صحيح"، وضغطت تلقائياً على يده. بدأنا المشي مرة أخرى، وعضضت باطن خدي لأمنع نفسي من الابتسام مثل الحمقاء، متخيلة كيف
















